السبت، 16 مارس 2013

العدل مطلب عقلي وشرعي

العدل مطلب عقلي وشرعي، لا غلو ولا جفاء، لا افراط ولا تفريط، فيا أيّها العاقل أعط كل شئ حجمه ولا تضخم الأحداث بل اقتصد واعدل
Sign Of Loveالفارغون في الحياة هم أهل الأراجيف والشائعات. ان أخطر حالات الذهن يوم يفرغ صاحبه من العمل، فيبقى كالسيارة المسرعة في انحدار بلا سائق تجنح ذات اليمين وذات الشمال. فالراحة غفلة والفراغ لص محترف
لو حكت الأرض لقالت كفى، شبعت ممن رقدوا في بطني
لو حكت الشمس لقالت اني أحزن كل ليلة حين أغيب عن الأرض
لو حكت العتمة لقالت اني احزن حين انشر ظلالي لأملأ العيون بالظلام
لو حكى وحكى وحكى... لندم على ما اقترفته يداه وندم غلى سر وجوده الذي لم يفهمه
أما أنت يا أخي الانسان، علام تندم في سر وجودك؟ علام تندم، على الأقل، حين تقف أمام ذاتك وتتطلّع في مرآة عينيك
أيها الصغار لا تكبروا بسرعة، أيها الكبار اصغروا قليلا ... فالدنيا تمشي في كل الأحوال لا داعي للاستعجال فهي لن تنتهي بنهايتكم
كيف يكون الانتخاب واجب وطني؟؟؟؟
والقانون الانتخابي طائفي يفرق بين ابناء الوطن؟؟؟؟
انك سوف تواجه في حياتك حربا ضروسا لا هوادة فيها من النقد الآثم المر ومن التحطيم المدروس المقصود ومن الاهانة المتعمّدة ما دام انك تعطي وتبني وتؤثر وتسطع وتلمع.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق