دقات قلب الانسان لن تريحنا ولن تقف عن كتمان الأوجاع
والجروح التي بداخله، وسؤالي هنا للحياة :
لماذا تفعلين هذا كله بنا؟ لماذا الألم؟ لماذا الأحزان؟
لما الدموع؟ لما الأوجاع؟ لما الخداع والخيانة؟ لماذا هذا كله؟ وأكثر من هذا ايضا
أجيبيني؟ لما كل هذا؟
أيعقل أن يكون الجواب يوم لك ويوم عليك. ولكن متى هذا
اليوم الذي هو لنا؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق